في أورشليم السمائية يا فاطمة

في أورشليم السمائية يا فاطمة- ساره يابنت المســـــــ الله ـــــيح له كل المجد............ .
استشهاد المتنصرة فاطمة بنت محمد بن عثمان المطيري من- بريدة بالسعودية
............
و أخوها يضربها حتى الموت يحرق وجهها و يقطع لسانها و يشوه جثتها و الشرطة تتكم على الحادث!!هل هذا هو الدين السمح ؟؟ - هل هذه هي حرية الاختيار ؟؟- هل هذا التصرف الوحشي و البربري هو ترجمة مؤتمرات حوارات الأديان ؟؟-هل هذا العمل الإجرامي البشع و البربري و الشيطاني هو ترجمة لآية لا إكراه بالدين ؟؟!استشهدت الشابة السعودية فاطمة المطيري من مدينة بريدة السعودية - منطقة القصيم - طالبة بكلية الصحافة و الإعلام - المعروفة ضمن ملتقى مسيحيي الخليج باسم سارة و ضمن منتدى المسيحيين العرب باسم رانيا - و القاتل هو أخوها الذي ضربها حتى الموت ، بعد أن وجد صورة الصليب و قصائد مسيحية باللغة العامية السعودية على حاسبها المحمول ليلة 30 حزيران بعد مناقشة حادة مع الاهل صارحتهم فيها بانها تحولت للمسيحية بعد أن سئمت من الازدواجية في حياتهاو قد تم الاتصال بإحدى زميلاتها بكلية الصحافة و الإعلام و التأكد من الخبرو قد قام أخوها بحرق وجهها و تشويه معالمها ، و الأسوأ من هذا موقف الشرطة السعودية التي تجاهلت جريمة القتل و تكتمت عليها ، ، إننا نضع هذه الجريمة النكراء أمام الرأي العام السعودي و هيئة حقوق الإنسان السعودية و كل المدافعين عن حرية الرأي و كل من يحترم الروح الإنسانية كي يتم كشف تفاصيل الجريمة و محاكمة المجرم و كل من تورط بهذه العمل الإرهابي الجبان و الحاقدwww.ch-arab. com
وقد تم إغلاق المنتدي لمده اربعه وعشرون ساعه حدادا علي روح الشهيده للمســـ الله ـــيح فاطمة (ساره) هذا بسبب يد الارهاب الاسلامي الذي قتلتها
http://www.ch- arab.com/ index.php
............ ......... ..
رسالة من صديقتها توضح ما حصل انا مسلمه صحيح لكني لم اقبل بهذا التصرف ..... الطائش بقتل صديقة ### ...

(تنويه: سنقوم بحجب إسم الصديقة وأية معلومات تشير الى هويتها) انا - ### - صديقة فاطمه بنت محمد بن عثمان المطيري البالغه من العمر 26 عام التي ماتت قبل عشرة ايام على يد اخوها الذي يعمل بهيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر , ومدرس التربيه الاسلامية .هي ليست طالبه بالاعلام كانت تدرس بالاعلام , و تعمل معلمه باحد المدارس ، انا ####... هي كانت تدرس بالاعلام قبل اختيارها التدريس أنه الاسهل وظيفيا ً ولا يوجد به اختلاط ؟انا صديقتها من#### , والجريمه وقعت بالشرقيه وليست بالقصيم . كما اخبرني اقاربي بأن فاطمه تعرضت للحرق بظهرها ووجهها وقطع لسانها ....لذلك انا ثائره جدا عليهم ...فاطمه هي من القصيم وكانت تعيش بالشرقيه وتتردد على مدينتها من فتره لفتره .حتى قررت الاستقرار بالقصيم بعد ان طلبت نقل للتدريس بمدينتها " بريده " شمال الرياض . ما الجريمه فوقعت بالشرقيه عند زيارتها لها .المرحومه كانت جميله جدا وخلوقه ومهذبه وذات شعر اسود طيل جدا ً ,, ولم يتوقع احد انها صارت نصرانيه .لان الموضوع اصلا تم التعتيم عليه عائليا ً لكني عرفت من قبل بعض الاهل وانا حزينه جدا عليها ولم استطيع النوم منذ ان علمت بمقتلها ,كانت تتهرب من الزواج لان ابوها اجبرها من الزواج بشخض اخر ولكنها رفضت واصرت على الرفض اعتقد ان سبب رفضها هو تنصرها ,,,بعضكم يقول عمرها 23 وهذا ليس صحيح عادة فاطمه بأن لا تخبر احد بعمرها الحقيقي .. عمرها 26 سنهوالسلام عليكم###............ ......... .......هذا ونريد ننوه كمتنصًرون أقـــباط يهاجم مجتمعنا الذاهب للمســــ الله ـــيح في السعودية كما مصر وفي عيد رأس السنة الميلادية المسيحيةويوم عيد الميلاد صعدت الي السماء روح الاخت المتنصره مادلين في مبني أمن الدولة بالأسكندريةبعد تعذيب لمده خمس عشر ساعه وأخيرا إستدعت امن الدوله والدها ليقتلها بضرب رأسها في الجدار حتي تهشمت وأسلمت الروح الي خالقها المســــــــ الله ـــــيح يسوع المخلص المجد له كل المجد
http://files. ww.com/files/ 37309.html
اختبار الشهيده المتنصرة مادلين - شيرين إبراهيم حسن على عذبها أمن الدوله بالاسكندريه وماتت بعد خمس عشرساعه تعذيب لتكون شهيده وعروس المسيحية فى العام الجديد 2008 حقا إنة دين إرهاب وجنس............ .....كتب الكاتب الكبير جاك عطا الله في اراب تايمز -القصة الاحزن الثانية :--مقتل الفتاة ذات التسعة عشر ربيعا شيرين ابراهيم حسن على -بيد الامن المصرى بعد تحولها الى المسيحية و اعلانها انها رفضت الاسلام بغرفة ابونا زكريا بطرس فقبض عليها وعذبها من 2 يناير الى سبعة يناير الحالى وماتت بعد تعذيبها بوحشية للعودة الى الاسلام ورفضها ذلك المصدرhttp://www.amcoptic .comنص الخبرالأمن المصرى الأزهرى الفكر والتدريبالأمن المصرى يقتل فتاة متنصرة بعد تعذيبها لمدة خمس عشر ساعه متواصلة رفضت خلالها الفتاة أن تتراجع عن إيمانها متمسكة بمسيحها الذى قبلته مخلصا.من جهة أخرى بدأ العمل بجدية لتوصيل هذه المأساة إلى جميع مؤسسات حماية حقوق الإنسان العالمية







c.t.v