مش هتشيلى ولا مادة
الاسم/ مارى - ليسانس اداب قسم لغة انجليزية دفعة 2004
فى سنة 2002 لما كنت فى الفرقة الثانية كان عندى فى المقرر لغة عربيه وكان بيديهالنا دكتور متعصب جداااااااااا ،، وكانت مساعدتة له معيده متعصبة ومتدينة جداً فكانت محاضرتة صعبة جداً نظراً لتدينه وتعصبه وكنت دايما بحب اغيظه واقعد فى البنش الاول وكان ينظر الي فى منتهى الغيظ . وجاء يوم الامتحان وكان عايز ايات قراانية كتييييير بس انا مكتبتش غير واحده واكتشفت انى كتبتها غلط وبكده تاكدت انى شايلة الماده وخرجت من الامتحان وقطعت الورقة ورميتها
وحصل انى اتصلت براهب قديس من دير الانبا بولا وقال لى انى هشيل مادتين وربنا يعيننى عليهم فسلمت بالامر الواقع ولكن حسيت انى برده عايزة اتاكد فاتصلت بنفس الراهب مره تانية بعد شهر من المرة الاولى ولكن قالى نفس الكلام والنتيجة فتاكدت ان هى دى الحقيقة وانها اراده ربنا ولكن حدث ان قبل نتيجتى باسبوع رحت لاب اعترافى عشان يصلى لى وفعلا صلى لى وحضرت القداس واتناولت
وبعديها بتلات ايام حلمت بانى فى كنيسة والبابا كيرلس ظهر وانا طلعت اشوفة وفعلا شفته بابتسامة جميلة ومالى السما وحجمه كبييير قوى وسالتة : يا بابا كيرلس ابونا (فلان) قالى انى هشيل مادتين البابا كيرلس : انتى مش هتشيلى ولا مادة وانا جاى اطمنك قولتة : ازاى ده ابونا قالى هشيل مادتين رد عليا بابتسامة جميلة وحانيه : لا مش هتشيلى ولا ماده
فرحت جداااااا ولما صحيت من النوم لقيت ورقة امتحان العربى الى( انا قطعتها ) على السرير واتخضيت بس حسيت ان ربنا رفع عنى المادتين . ودخل فى نفسى سلام وفرحة لدرجة انى مرحتش اجيب النتيجة وقولتلهم انى عارفاها وفعلا صديقاتى جابولى النتيجة زى ماالبابا قالى بالظبط وجبت جيد لكن فى العربى جبت مقبول
اشكر ربنا والبابا كيرلس وبطلب منة يسامحنى على تقصيرى فى نشر هذه المعجزة فى الكتب
أعطاني البابا لأشرب
السيدة س. س. - العجوزة
أقص عليكم ما حدث معنا منذ بضعة أيام ، وبالتحديد يوم 31/8/1988 . فقد كنت مع والدتي وبعض الاقارب في العلمين لقضاء عطلة الصيف ، وقد تركني زوجي مع ابنتي الصغيرة "سارة" عائدا الي القاهرة لمباشرة عمله.
في يوم الاثنين 29/8 ارتفعت درجة حرارة ابنتي ، ولم تكن معي أي أدوية سوي مهبطات الحرارة ، فأعطيتها منها علي أمل أن ينتهي المرض العارض في صباح الغد كما يحدث لكثير من الاطفال ، ولكن الحرارة واصلت الارتفاع حتي بلغت 39 درجة ، فتملكني الخوف وأنا في وسط الصحراء بلا أطباء أو دواء ، لكن كان معي زيت مارمينا ، وأحد كتب معجزات البابا كيرلس فدهنت الطفلة بالزيت ، ووضعت الكتاب خلف رأسها . وعند منتصف الليل تحسست الفتاة فوجدت الحرارة منخفضة ، وظلت هكذا حتي الصباح.
استيقظت"سارة "فسألتها عما اذا كانت تريد شرب اللبن كعادتها ، فاذا بها تقول لي " لأ.... البابا كيرلس شربني ميه" وسألناها عما حدث ، فقالت : " البابا كيرلس شالني ...وشربني ميه ، واداني (أعطاني ) قربان هو ومارمينا ". ومنذ ذلك الوقت هبطت حرارتها واستمتعت الطفلة ببقية أيام العطلة. نسيت أن أقول ان ابنتي تبلغ من العمر عامين وسبعة أشهر فقط ، ولكنها تعرف البابا كيرلس السادس ، ومارمينا جيدا من الصور والكتب الموجودة في كل مكان في بيتنا.
بــركة البــابا المعظم وشفيعه مـــارمينا تكون معنا آمين.
خلي الكلي تشتغل
من يدعو باسم الرب ينجو (يو 2 :32)
السيدة المهندسة / م.ب.م - أسيوط
من عدة سنوات حدثت هذه المعجزة في أمريكا مع حفيدتي (بنت ابني) وهي في سن الثالثة عندما كانت جالسة علي حافة شباك المطبخ بشقتها بلادور الثاني ، تتناول الطعام من يد أمها ، وفجأة مالت الطفلة الي الخلف ، فسقطت في الحديقة. حدث ذلك سريعا ، فلم تستطع الأم انقاذها. هلاعت اليها فوجدتها مستلقية علي جانبها فاقدة النطق ، فحملتها الي المستشفي بمساعدة الجيران الذين استدعوا اباها من عمله. بعد فحصها اكتشف الطبيب توقف الكلي نتيجة ارتطام جانبها بالأرض ، وحالتها حرجة.
بكت الأم كثيرا ، وفيما هي تفكر في وسيلة لانقاذها ، تذكرت البابا كيرلس ووجدت معا صورة لقداسته ، أخرجتها من حقيبتها علي الفور ، وأخذت تطلب منه بدالة العطف والحب وتقول له " ماريان" بنتك في خطر ، ونحن هنا غرباء وملناش حد... من فضلك خلي الكلي تشتغل .. طلبة بسيطة صدرت من أم مضطربة حزينة.. مهددة بفقد طفلتها الجميلة .. قالتها بايمان وثقة.
فجأة خرج الطبيب من غرفة العناية المركزة ، وقال : لأول مرة من بداية عملي تصادفني مثل هذه الحالة أن تتوقف الكلي عن العمل اثنتا عشر ساعة ، وبعدها تعود لحالتها الطبيعية دون سبب معروف .... لقد زال الخطر ، وهي الآن بخير ، وممكن تشوفوها ...عادوا بها الي المنزل بعد ذلك بساعة واحدة.
شكرا لله واهب العطايا الصالحة ..... ولحبيبي القديس العظيم البابا كيرلس السادس ، صاحب الدعوات المستجابة، والشفاعة القوية.
في عيد الغطاس و عيد البشارة
رجل طيب من شبرا لا يوجد له اولاد لان زوجته لم تنجب وسمع ان البابا كيرلس موجود في دير مارمينا فترة خلوة فاخذ زوجته وذهب الي الدير وفي شدة الزحام اقتحم الرجل الزحام ودخل الي ان وصل هو وزوجته الي البابا فمد البابا صليبة الي راس الرجل وكان الرجل اصلع .
فقال البابا للرجل : جري اية لاشعر ولاعيال . فقال الرجل: صلي يا سيدنا . فقال البابا: ربنا هايعطيك بنتين بنت في عيد الغطاس وبنت في عيد البشارة ...
وعاد الرجل وزوجتة طالبين استجابة السماء للبابا القديس ... وبالفعل حملت الزوجة وانجبت ابنتها الاولي في 19 ينا ير وكان يوافق عيد الغطاس المجيد ...
ثم حملت للمرة الثانية وانجبت ابنتها الثانية وكان وقتها 8 ابريل وكان يوافق عيد البشارة المجيد ..
وكلما نظر الاب والام الي البنتين يبتسمان ويتذكران قول رجل الله المبارك البابا كيرلس السادس الذي قال عيد الغيطاس وعيد البشارة